الورْد اللّطيف - صباحا

بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ

قُلْ هُوَ اللّٰهُ اَحَدٌۚ، اَللّٰهُ الصَّمَدُۚ، لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْۙ، وَلَمْ يَكُنْ لَّهٗ كُفُوًا اَحَـــــدٌ ×٣

بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ

قُلْ اَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِۙ، مِنْ شَرِّ مَـــا خَلَقَۙ، وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ اِذَا وَقَبَۙ، وَمِنْ شَرِّ النَّفّٰثٰتِ فِى الْعُقَدِۙ، وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ اِذَا حَسَدَ ×٣

بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ

قُلْ اَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِۙ، مَلِكِ النَّـــاسِۙ، اِلٰهِ النَّاسِۙ، مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ ەۙ الْخَنَّاسِۖ، الَّذِيْ يُوَسْوِسُ فِيْ صُدُوْرِ النَّاسِۙ، مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّــاسِ × ٣

رَبِّ أَعُوذُ بِـكَ مِنْ هَمَـزَاتِ الشَّيَـاطِينِ، وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَنْ يَحْضُـرُونِ ×٣

أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُـوْنَ

فَتَعَالَى اللهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لَا إِلٰهَ إِلاَّ هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيْمِ

وَمَنْ يَدْعُ مَعَ اللهِ إِلَهًا اٰخَرَ لَا بُرْهَانَ لَهُ بِـهِ فَإِنَّمَا حِسَـابُهُ عِنْدَ رَبّـِهِ، إِنَّـهُ لَا يُفْلِحُ الْكَافِـرُوْنَ

وَقُلْ رَبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِيْنَ

فَسُبْحَانَ اللهِ حِيْنَ تُمْسُوْنَ وَحِيْنَ تُصْبِحُوْنَ

وَلَهُ الْحَمْدُ فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَعَشِيًّا وَحِيْنَ تُظْهِرُوْنَ

يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَيُحْيِ الأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَكَذٰلِكَ تُخْرَجُوْنَ

أَعُوْذُ بِاللهِ السَّمِيْعِ الْعَلِيْمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ ×٣

لَوْ اَنْزَلْنَا هٰذَا الْقُرْاٰنَ عَلٰى جَبَلٍ لَّرَاَيْتَهٗ خَاشِعًا مُّتَصَدِّعًا مِّنْ خَشْيَةِ اللّٰهِۗ وَتِلْكَ الْاَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُوْنَ

هُوَ اللّٰهُ الَّذِيْ لَآ اِلٰهَ اِلَّا هُوَۚ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِۚ هُوَ الرَّحْمٰنُ الرَّحِيْمُ

هُوَ اللّٰهُ الَّذِيْ لَآ اِلٰهَ اِلَّا هُوَۚ اَلْمَلِكُ الْقُدُّوْسُ السَّلٰمُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيْزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُۗ سُبْحٰنَ اللّٰهِ عَمَّا يُشْرِكُوْنَ

هُوَ اللّٰهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْاَسْمَاۤءُ الْحُسْنٰىۗ يُسَبِّحُ لَهٗ مَا فِى السَّمٰوٰتِ وَالْاَرْضِۚ وَهُوَ الْعَزِيْزُ الْحَكِيْمُ

سَلَامٌ عَلَى نُوْحٍ فِي الْعَالَمِيْنَ

إِنَّا كَذٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِيْنَ

إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِيْنَ

أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ ×٣

بِسْمِ اللهِ الَّذِيْ لَا يَضُرُّ مَعَ أسْمِهِ شَيْءٌ فِي اْلأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ ×٣

اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أَصْبَحْتُ مِنْكَ فِي نِعْمَةٍ وَعَافِيَةٍ وَسِتْرٍ، فَأَتْمِمْ نِعْمَتَكَ عَلَيَّ وَعَافِيَتَكَ وَسِتْرَكَ فِي الدُّنْيَا وَالْاٰخِرَةِ ×٣

اَللّٰهُمَّ إِنِّي أَصْبَحْتُ أُشْهِدُكَ وَأُشْهِدُ حَمَلَةَ عَرْشِكَ وَمَلَائِكَتَكَ وَجَمِيعَ خَلْقِكَ أَنَّكَ أَنْتَ اللهُ لَا إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ وَحْدَكَ لَا شَرِيْكَ لَكَ وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ ×٤

اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ حَمْدًا يُوَافِي نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ ×٣

اٰمَنْتُ بِاللهِ العَظِيْمِ، وَكَفَرْتُ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوْتِ، وَاسْتَمْسَكْتُ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لَا انْفِصَامَ لَهَا، وَاللهُ سَمِيْعٌ عَلِيمٌ ×٣

رَضِيْتُ بِاللهِ رَبًّـــا، وَ بِالْإِسْلَامِ دِيْنًـا، وَبِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَبِيًّا وَرَسُوْلاً ×٣

حَسْـبِيَ اللهُ لَا إِلٰهَ إِلَّا هُـوَ عَلَيْـــهِ تَـوَكَّلْتُ وَهُـوَ رَبُّ العَرْشِ العَظِيْـمِ ×٧

اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَاٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ×١٠

اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أَسْأَلُكَ مِنْ فُجَاءَةِ الْخَيْرِ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ فُجَاءَةِ الشَّرِّ

اَللّٰهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لَا إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ خَلَقْتَنِيْ، وَأَنَا عَبْدُكَ، وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ أَعُوْذُ بِـكَ مِنْ شَرِّ مَـا صَنَعْـتُ، أَبُوْءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وَأَبُوْءُ بِذَنْبِيْ فَاغْفِرْ لِيْ، فَإِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوْبَ إِلَّا أَنْتَ

اللّٰهُمَّ أَنْتَ رَبِّيْ، لَا إِلٰهَ إلَّا أَنْتَ، عَلَيْكَ تَوَكَّلْـتُ، وَأَنْتَ رَبُّ الْعَـرْشِ الْعَظِيْـمِ

مَا شَاءَ اللهُ كَانَ، وَمَا لَمْ يَشَأْ لَـمْ يَكُنْ، وَلَا حَـوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ

أَعْلَـمُ أَنَّ اللهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْـرٌ وَأَنَّ اللهَ قَدْ أَحَـاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًـا

اَللّٰهُمَّ إِنِّي أَعُوْذُ بِـكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِيْ، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّـــةٍ أَنْتَ آخِـذٌ بِنَاصِيَتِهَا، إِنَّ رَبِيِّ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيْمٍ

يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ، بِرَحْمَتِكَ أَسْتَغِيْثُ، وَمِنْ عَذَابِكَ أَسْتَجِيْرُ

أَصْلِحْ لِيْ شَأْنِيْ كُلَّهُ، وَلَا تَكِلْنِيْ إِلَى نَفْسِيْ وَلَا إِلَى أَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ طَرْفَةَ عَيْنٍ

اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْعَجْزِ وَالْكَسَلِ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْجُبْنِ وَالْبُخْلِ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ وَقَهْرِ الرِّجَالِ

اَللّٰهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ

اَللّٰهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَـافِيَةَ، وَالْمُعَافَاةَ الدَّائِمَةَ، فِي دِيْنِيْ وَدُنْيَايَ وَأَهْلِيْ وَمَالِيْ

اَللّٰهُمَّ اسْتُرْ عَوْرَاتِيْ وَاٰمِنْ رَوْعَاتِيْ

اَللّٰهُمَّ احْفَظْنِيْ مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ وَمِنْ خَلْفِيْ وَعَنْ يَمِيْنِيْ وَعَنْ شِمَالِيْ وَمِنْ فَوْقِيْ، وَأَعُوْذُ بِعَظَمَتِكَ أَنْ أُغْتَالَ مِنْ تَحْتِيْ

اَللّٰهُمَّ أَنْتَ خَلَقْتَنِيْ، وَأَنْتَ تَهْدِيْنِيْ، وَأَنْتَ تُطْعِمُنِيْ وَأَنْتَ تَسْقِيْنِيْ، وَأَنْتَ تُمِيْتُنِيْ، وَأَنْتَ تُحْيِيْنِيْ، وَأَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ

أَصْبَحْنَا عَلَى فِطْرَةِ الْإِسْلَامِ، وَعَلَى كَلِمَةِ الْإِخْلَاصِ، وَعَلَى دِيْنِ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ وَسَلَّمَ، وَعَلَى مِلَّةِ أَبِيْنَا إِبْرَاهِيْمَ حَنِيْفًا مُسْلِمًا، وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِيْنَ

اَللّٰهُمَّ بِكَ أَصْبَحْنَا، وَبِكَ أَمْسَيْنَا، وَبِكَ نَحْيَا، وَبِكَ نَمُوْتُ، وَعَلَيْكَ نَتَوَكَّلُ، وَإِلَيْكَ النُّشُوْرُ. أَصْبَحْنَا وَأَصْبَحَ الْمُلْكُ لِلّٰهِ، وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ

اَللّٰهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَ هٰذَا الْيُوْمِ فَتْحَهُ وَنَصْرَهُ وَنُوْرَهُ وَبَرَكَتَهُ وَهُدَاهُ

اَللّٰهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَ هٰذَا الْيَوْمِ، وَخَيْرَ مَا فِيْهِ، وَخَيْرَ مَا قَبْلَهُ، وَخَيْرَ مَا بَعْدَهُ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ هٰذَا الْيَوْمِ، وَشَرِّ مَا فِيْهِ، وَشَرِّ مَا قَبْلَهُ، وَشَرِّ مَا بَعْدَهُ

اَللّٰهُمَّ مَا أَصْبَحَ بِيْ مِنْ نِعْمَةٍ أَوْ بِأَحَـدٍ مِنْ خَلْقِكَ، فَمِنْكَ وَحْدَكَ لَا شَرِيْكَ لَكَ، فَلَكَ الْحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ عَلَى ذٰلِكَ

سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِـهِ وَرِضَى نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ ×٣

سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِـهِ وَرِضَى نَفْسِـهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ ×٣

سُبْحَـانَ اللهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ فِي السَّمَـاءِ، سُبْحَـانَ اللهِ عَدَدَ مَا خَلَـقَ فِي الأَرْضِ، سُبْحَـانَ اللهِ عَدَدَ مَا بَيْنَ ذٰلِكَ، سُبْحَـانَ اللهِ عَدَدَ مَا هُوَ خَـالِقٌ

اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ عَدَدَ مَـا خَلَـقَ فِي السَّمَـاءِ، اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ عَدَدَ مَـا خَلَـقَ فِي الأَرْضِ، اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ عَدَدَ مَـا بَيْنَ ذٰلِكَ، اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ عَدَدَ مَـا هُوَ خَـالِقٌ

لَا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ عَدَدَ مَـا خَلَـقَ فِي السَّمَـاءِ، لَا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ عَدَدَ مَـا خَلَـقَ فِي الْأَرْضِ، لَا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ عَدَدَ مَـا بَيْنَ ذَلِكَ، لَا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ عَدَدَ مَـا هُوَ خَـالِقٌ

اللهُ أَكْبَرُ عَدَدَ مَـا خَلَـقَ فِي السَّمَـاءِ، اللهُ أَكْبَرُ عَدَدَ مَـا خَلَـقَ فِي الأَرْضِ، اللهُ أَكْبَرُ عَدَدَ مَـا بَيْنَ ذٰلِكَ، اللهُ أَكْبَرُ عَدَدَ مَـا هُوَ خَـالِقٌ

لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْـمِ عَدَدَ مَـا خَلَقَ فِي السَّمَاءِ، لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْـمِ عَدَدَ مَـا خَلَقَ فِي الأَرْضِ، لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْـمِ عَدَدَ مَـا بَيْنَ ذَلِكَ، لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْـمِ عَدَدَ مَا هُوَ خَالِقٌ

لَا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيْكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِيْ وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ عَدَدَ كُلِّ ذَرَّةٍ أَلْفَ مَرَّةٍ ×٣

اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مِفْتَاحِ بَابِ رَحْمَةِ اللهِ، عَدَدَ مَا فِي عِلْمِ اللهِ، صَلَاةً وَسَلَامًا دَائِمَيْنِ بِدَوَامِ مُلْكِ اللهِ وَعَلَى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ عَدَدَ كُلِّ ذَرَّةٍ أَلْفَ مَرَّةٍ ×٣

Komentar

Postingan populer dari blog ini

الباب الثالث : وَرَافَقَهُ الْخَضِرُ عَلىٰ نَبِيِّنَا

التَّهْلِيل

أسماء الحسنى وذكر جلالة